- محمد على حفيد الجندى اغا
العمر : 44
التقييم : 0
نقاط النشاط : 5454
عدد المشاركات : 13
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
الدولة :
ميراث عائلة الجندى اغا الجمباظ /كتب :- محمد عبدالفتاح محمد . السويس
الجمعة يوليو 03, 2009 7:55 pm
ميراث عائلة الجندى اغا الجمباظ
أسأل الله الرحيم أن يغفر لنا تقصيرنا، وأن يعيننا على القيام بواجبنا الذي خلقنا لأجله، آمين، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله سيدنا محمد القائل: «لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيراً لك من أن يكون لك حمر النعم» [رواه البخاري]. وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين. اعده/ محمد على حفيد الجندى،،،،،،،،،،،،،،،،،،ايه بقى الموضوع ؟؟؟ الناس (اقصد عائلة ال الجندى ) احتارت هل تقوم بعمل توكيلات للاستاذة الحامية / فريجة صافى حمد ام لا هذا هو السؤال هل هناك مكتب محامى يتجهون اليه؟؟؟ ومن هو ؟ وهل فعلا الاستاذة المحاميه عندها مستندات او حجج (جمع حجة ) اى عقود وأوراق لاثبات الملكية والميراث ؟؟ المهم عائلة الجندى واحفاده يعملوا توكيلات ولا لا.... للمحامية؟ الجــــــــــــــــــــواب / لابد من وجود كبير للعائلة (ال الجندى ) للم الشمل والنسب وأظهار الحقوق اقصد ( الميــــــــــــــــــــــراث ) وارى وهذا رأئيى الشخصى ان تكون هناك رابطة ( الجندى اغا بمصر )وان يكون لها مجلس ادارة منتخب وذلك للم الشمل والتعارف بين افراد العائلة الكبيرة ؟ حتى لا تتشتت الناس النهاردة الاستاذة / فريجه وبكرة الاستاذ/ ؟؟؟؟ وبعده يظهر محامى ثالث ؟؟ ورابع ماهى تــــــــــركة بقى والكل يريد ان يستفيد ثم يظهر فجاءة احد النصابين ويجمع نوكيلات او يزورها ويضيــــــع الحلم ؟ يا كل احفاد الجندى ارجوكم توحدوا ولا تتفرقوا (لكن ح تتوحدو مع مين ) لابد ان يصدر بيان رسمى من جهة واحدة بتفويض رابطة (الجندى اغا بمصر) ورئيسها بصفته ، ممثلا عنها وعن ال الجندي ( محدش يزعل منى ده رائيى الشخصى ) ،،،،، ثم يتم التفاوض مع محامى واحد على ان يتم تجميع الرأى فى جمعية عمومية للسادة ( ال الجندى ) بالرابطه واعلان الطرق والاتجاهات والقرارات التى ستصدر من الجمعية العمومية ل (ال الجندى ) وتفويض محامى واحد بقرار الجمعية العمومية واعلان ذلك بالجرائد واسعة الانتشار او بالجريدة الرسمية وحتى لا تكونوا ضحايا للمحامين او احد النصابين ( لاقدر الله ) وستقدر الجمعية العمومية اتعاب المحامى او مكتب المحاماه وساعتها حتلاقوا مليون مكتب محاماه بيتقدم لبحث موضوع ميراث ال الجندى دون ان تكونوا ضحايا لاحد هذا رائيى الشخصى والله على ما اقول شهيد فالميراث الحقيقى ل ال الجندى هو الاتحاد (يدا واحــــــــدة ) اما غير ذلك فلا يسعه صدرى . كتبه / محمد عبد الفتاح محمد / حفيد الجندى اغا ت 0128006977 السويس
- AhMaD
العمر : 32
التقييم : 673
نقاط النشاط : 13116
عدد المشاركات : 5400
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
الدولة :
رد: ميراث عائلة الجندى اغا الجمباظ /كتب :- محمد عبدالفتاح محمد . السويس
السبت يوليو 04, 2009 1:46 am
مرحبا محمد
الصراحة انا مش فاهم اشي من مواضيع يا ريت تضع الموضوع في القسم المناسب .... وشكرا
الصراحة انا مش فاهم اشي من مواضيع يا ريت تضع الموضوع في القسم المناسب .... وشكرا
- kalhed
العمر : 37
التقييم : 16
نقاط النشاط : 6194
عدد المشاركات : 792
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
الدولة :
رد: ميراث عائلة الجندى اغا الجمباظ /كتب :- محمد عبدالفتاح محمد . السويس
السبت يوليو 04, 2009 4:36 am
مشكوررررررررررر
رد: ميراث عائلة الجندى اغا الجمباظ /كتب :- محمد عبدالفتاح محمد . السويس
الأحد يوليو 05, 2009 12:58 am
AhMaD كتب:مرحبا محمد
الصراحة انا مش فاهم اشي من مواضيع يا ريت تضع الموضوع في القسم المناسب .... وشكرا
للعلم هاي مش أول نسخه من الموضوع بتنزل عالمنتدى
ولو حاولت تقرأو مليون مره كمان ما رح بتفهم منو شي
- محمد على حفيد الجندى اغا
العمر : 44
التقييم : 0
نقاط النشاط : 5454
عدد المشاركات : 13
تاريخ التسجيل : 26/06/2009
الدولة :
ميراث عائلة الجندى العباسى المصرى
الثلاثاء يوليو 28, 2009 8:00 am
العثمانيون، آل عثمان، الأتراك: سلالة تركية حكمت في تركية (البلقان و الأناضول) و في أراض واسعة أخرى، مابين سنوات 1280-1922 م.
المقر: ياني سهير: 1280-1366 م، أدرنة (إدرين): 1366-1453 م، إسطنبول (القسطنطينية): منذ 1453 م.
ينحدر العثمانيون من قبائل الغز (أوغوز) التركمانية، تحولوا مع موجة الغارات المغولية عن مواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقاموا منذ 1237 م إمارة حربية في بيتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقة الأناضول. في عهد السلطان عثمان الأول (1280-1300 م)، و الذي حملت الأسرة اسمه، ثم خلفاءه من بعده، توسعت المملكة على حساب مملكة بيزنطة (فتح بورصة: 1376 م، إدرين: 1361 م). سنة 1354 م وضع العثمانيون أقدامهم لأول مرة على أرض البلقان. كانت مدينة غاليبولي (في تركية) قاعدتهم الأولى. شكل العثمانيون وحدات خاصة عرفت باسم الإنكشارية (كان أكثر أعضاءها من منطقة البلقان). تمكنوا بفضل هذه القوات الجديدة من التوسع سريعا في البلقان و الأناضول معا (معركة نيكبوليس: 1389 م). إلا أنهم منوا بهزيمة أمام قوات تيمورلنك في أنقرة سنة 1402 م. تلت هذه الهزيمة فترة اضطرابات و قلائل سياسية. استعادت الدولة توازنها و تواصلت سياسة التوسع في عهد مراد الثاني (1421-1451 م) ثم محمد الفاتح (1451-1481 م) والذي استطاع أن يفتتح القسطنطينية سنة 1453 م و ينهي بذالك قرونا من التواجد البيزنطي المسيحي في المنطقة.
أصبح العثمانيون القوة الرائدة في العالم الإسلامي. حاولوا غزوا جنوب إيطاليا سنوات 1480/81 م. تمكن السلطان سليم القانوني (1512-1520 م) من فتح كل بلاد الشام و فلسطين: 1516 م، مصر: 1517 م، ثم جزيرة العرب و الحجاز أخيراً. انتصر على الصفويين في معركة خلدران و استولى على أذربيجان. بلغت الدولة أوجها في عهد ابنه سليم الثاني (1520-1566 م) الذي واصل فتوح البلقان (المجر: 1519 م ثم حصار فيينا)، واستطاع بناء أسطول بحري لبسط سيطرته على البحر المتوسط (بعد 1552 م تم إخضاع دول المغرب الثلاث: الجزائر، تونس ثم ليبيا).
بعد سنة 1566 م أصبح الملك في أيدي سلاطين عاجزين أو غير مؤهلين. ثم منذ 1656 م أصبحت السلطة بين أيدي كبير الوزراء (وزيري أعظم) أو كبار القادة الإنكشاريين. بدأت مع هذه الفترة مرحلة الانحطاط السياسي و الثقافي. كان العثمانيون في صراع دائم مع الهبسبورغ، ملوك النمسا (حصار فيينا: 1683 م)، إلا أن مراكز القوى تغيرت، منذ 1700 م تحول وضع العثمانيين من الهجوم إلى الدفاع . تم إعادة هيكلة الدولة في عهد السلطانين سليم الثالث (1789-1807 م) ثم محمود الثاني (1808-1839 م) من بعده، رغم هذا استمر وضع الدولة في الانحلال. أعلنت التنظيمات سنة 1839 م وهي إصلاحات على الطريقة الأوروبية. أنهى السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909 م) هذه الإصلاحات بطريقة استبدادية، نتيجة لذلك استعدى السلطان عليه كل القوى الوطنية في تركيا. سنة 1922 م تم خلع آخر السلاطين محمد السادس (1918-1922 م). وأخيرا ألغى كمال أتاتورك الخلافة نهائيا في 1924 م.
المصدر: نقله لكم / محمد عبد الفتاح - السويس
المقر: ياني سهير: 1280-1366 م، أدرنة (إدرين): 1366-1453 م، إسطنبول (القسطنطينية): منذ 1453 م.
ينحدر العثمانيون من قبائل الغز (أوغوز) التركمانية، تحولوا مع موجة الغارات المغولية عن مواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقاموا منذ 1237 م إمارة حربية في بيتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقة الأناضول. في عهد السلطان عثمان الأول (1280-1300 م)، و الذي حملت الأسرة اسمه، ثم خلفاءه من بعده، توسعت المملكة على حساب مملكة بيزنطة (فتح بورصة: 1376 م، إدرين: 1361 م). سنة 1354 م وضع العثمانيون أقدامهم لأول مرة على أرض البلقان. كانت مدينة غاليبولي (في تركية) قاعدتهم الأولى. شكل العثمانيون وحدات خاصة عرفت باسم الإنكشارية (كان أكثر أعضاءها من منطقة البلقان). تمكنوا بفضل هذه القوات الجديدة من التوسع سريعا في البلقان و الأناضول معا (معركة نيكبوليس: 1389 م). إلا أنهم منوا بهزيمة أمام قوات تيمورلنك في أنقرة سنة 1402 م. تلت هذه الهزيمة فترة اضطرابات و قلائل سياسية. استعادت الدولة توازنها و تواصلت سياسة التوسع في عهد مراد الثاني (1421-1451 م) ثم محمد الفاتح (1451-1481 م) والذي استطاع أن يفتتح القسطنطينية سنة 1453 م و ينهي بذالك قرونا من التواجد البيزنطي المسيحي في المنطقة.
أصبح العثمانيون القوة الرائدة في العالم الإسلامي. حاولوا غزوا جنوب إيطاليا سنوات 1480/81 م. تمكن السلطان سليم القانوني (1512-1520 م) من فتح كل بلاد الشام و فلسطين: 1516 م، مصر: 1517 م، ثم جزيرة العرب و الحجاز أخيراً. انتصر على الصفويين في معركة خلدران و استولى على أذربيجان. بلغت الدولة أوجها في عهد ابنه سليم الثاني (1520-1566 م) الذي واصل فتوح البلقان (المجر: 1519 م ثم حصار فيينا)، واستطاع بناء أسطول بحري لبسط سيطرته على البحر المتوسط (بعد 1552 م تم إخضاع دول المغرب الثلاث: الجزائر، تونس ثم ليبيا).
بعد سنة 1566 م أصبح الملك في أيدي سلاطين عاجزين أو غير مؤهلين. ثم منذ 1656 م أصبحت السلطة بين أيدي كبير الوزراء (وزيري أعظم) أو كبار القادة الإنكشاريين. بدأت مع هذه الفترة مرحلة الانحطاط السياسي و الثقافي. كان العثمانيون في صراع دائم مع الهبسبورغ، ملوك النمسا (حصار فيينا: 1683 م)، إلا أن مراكز القوى تغيرت، منذ 1700 م تحول وضع العثمانيين من الهجوم إلى الدفاع . تم إعادة هيكلة الدولة في عهد السلطانين سليم الثالث (1789-1807 م) ثم محمود الثاني (1808-1839 م) من بعده، رغم هذا استمر وضع الدولة في الانحلال. أعلنت التنظيمات سنة 1839 م وهي إصلاحات على الطريقة الأوروبية. أنهى السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909 م) هذه الإصلاحات بطريقة استبدادية، نتيجة لذلك استعدى السلطان عليه كل القوى الوطنية في تركيا. سنة 1922 م تم خلع آخر السلاطين محمد السادس (1918-1922 م). وأخيرا ألغى كمال أتاتورك الخلافة نهائيا في 1924 م.
المصدر: نقله لكم / محمد عبد الفتاح - السويس
- AhMaD
العمر : 32
التقييم : 673
نقاط النشاط : 13116
عدد المشاركات : 5400
تاريخ التسجيل : 31/10/2008
الدولة :
رد: ميراث عائلة الجندى اغا الجمباظ /كتب :- محمد عبدالفتاح محمد . السويس
السبت أغسطس 01, 2009 6:31 pm
والله ع الفاضي حنو .... الشب ما بستقبل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى