تعريف...شعب..ورايه في نفسه....

الخميس أبريل 15, 2010 7:43 pm

[size=16]سلام الله عليكم
الى كل عربي محترم
ـن الرحيم
كلمات تركها الراحل والعزيز على قلوب الجزائريين صدام حسين
السيد العراقي الصديق الوفي للسيد الجزائري هواري بومدين
قال
أطلق لها السيف وليشهد لها زحلو وأسرج لها الخيل ولتطلق عنتها كما تشاء ففي أعرافها الأمل
هذا السيد الذي أربط حياته بحياة بلدي الجزائري تحدى رغم أنه كان ضعيف والقلب من فاز
كما تحدى أجدادنا وسكان قرى الجزائر عدوا غاشما أسمه فرنسا
كان القائد الذي لايظلم وإن ظلم فلن يسامح وإن جاءت فرنسا ذات يوم تطلب من السيد بومدين
أن يسامح على مافات ويترك كل ماخصبته في بلده فقال لا جاء دور التأميم فإن تحدث ركز على أممنا نحن أصحاب الإرث
إن يسري فيك دم جزائري فأنت سيد
سيد لأنك لاتظلم
سيد لأن في أعرافك دوما الأمل
سيد لأنك وكما يسمونك المتعصب
نعم أفتخر لأني متعصب متعصب في حب بلده متعصب في الدفاع عن أرضه متعصب في الوفاء لعلمه
متعصب لعدم ترك حقه تاريخنا يشهد على أن تعصب الجزائري لمن سمات فخره
لنا خبرة في مايسمونها بالحرب لأننا نعلم ونعي جدا أن الأشاوس تركو محاربين لن يكلوا ولن يملوا حتى
يتحقق المبتغى خبرة الجزائري في الحرب تجعل منه السيد لأن فرنسا بعتادها وقوتها ومالها وجندها باءت بالفشل
مع حيلة أثار الحذاء المتقلب في جبال أشاء الله أن يسقيها بثلج أبيض ينير درب المحارب الجزائري
إحذر الجزائري لأن الرد ليس بشرط أن يكون في يوم أو سنة إنما الرد
نقش في القلوب لن ينسى تأتيه مناسبة فيكون أعنف رد
حذرناكم مرارا وتكرارا من الإبتعاد عن طريق الجزائري فقلتم إنه مجرد كلام رددنا وبينا أن الكلام عندنا أعمال
وخيره ماقل وذل
شتم الجميع شهداء الجزائر أحرق علم الجزائر نعتنا بأبشع الصفات ولن نرد لن نرد ليس خوفا أو ضعفا
بل إستصغارا بالمنافس تساءلنا كيف أن الجزائري يرد على شخص يقول خزعبلات وراء أستديوهات قذرة
فتوعدنا أن تكون ساحة الوغا هي الميدان وفينا بالوعد وفي سبيل الأخوة قلنا سننهيها ونسكت والسلام
لأن الحديث الأن موجه للكبار والأبطال لكن لم نسلم مرة أخرى فتركنا الأمر إلى أن يأتيه يوم مثل هذا
وأفتح كوني جزائري صفحة على الأنترنت أجد فيها توسط كبار العرب بين الجزائر ومصر
لاعفوا أستسمحوننا يا إخواننا العرب يامن كنتم تنظرون بأبصاركم أن شهداء ال132 سنة يشتمون
إستسمحوننا يا إخواننا العرب لأنكم تعرفوننا ونحن أبناء بومدين الذي كان يدخن حين يجتمع بكم ويمنع عليكم التدخين
ترغيما في إحترامه كونه السيد ورأيتم الأمس عاهرة تقول ليس في بلد الزبالة الجزائر رجال
إستسمحوننا يا إخواننا العرب أننا لانريد سماح وهذا يخدكم كثيرا حتى لايأتي يوم وتقولون أن الجزائري غدر بعدما سامح
ويلومونكم بأنكم أنتم من شاء المصالحة
إستسمحوننا يا إخواننا العرب لأنكم رأيتم البارحة فريق يحلق بنجوم ويطير عاليا متوجها لمنافسة الكبار بينما الصغار
تذهب من حيث جاءت وأستحيتم المباركة وأخترتم العزاء للمنافس إذن
سيأتي الغد وتبحث عني .. وحينها سأدعك تذرف الدموع ...وأنسا
أعذرونا أشقاءنا العرب هاته المرة سننسا لأننا في رحلة للدفاع عن سيادتنا وسيادتكم لأننا الوحيد من يمثلكم
وعند العودة من رحلة جنوب إفريقيا سنرى
ملاحظة
-مرحبا لكل من يشجع الجزائر
-لم ولن نطلب من أحد أن يشجعنا لأننا والحمد لله كثيرون ومن أتانا مساندا فمرحبا به
-لنا تاريخ والحمد لله لانريد أن نلطخه بمعرفة من يقف لأمريكا ففلسطين في القلوب ولن ننسى
-الان نحن مشغولون بالمونديال والكلام عن الأحداث السالفة في المستوى الضعيف تشوش عنا لذا
نطلب لكل من يتوسط في علاقتنا بالمسلمين المصريين أن يأجل الموعد
تحياتي لكم
[/size]